♦ الملخص: فتاة ترى أن هناك تناقضًا كبيرًا بين أقوال البشر والواقع، ومثَّلت لذلك بأن الشخص المكروه ممن حوله يُرجِعُ الناسُ الذنبَ إليه، وترى أن هناك أشخاصًا شِرِّيرين يَجدون احترامًا وحبًّا ومكانةً من الناس، وأن الطيبين قليلون ونادرون، وكثيرًا ما يُهْضَمُ حقُّهم، وتتسأل: على أي شيءٍ بنى الناس قولَهم هذا؟
♦ التفاصيل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
هذه المشكلة ليست مشكلةً خاصة بي، بقدر ما هي مشكلة عامة، وهي أن هناك تناقضًا كبيرًا بين أقوال البشر والواقع، فلو أن شخصًا مكروهًا ممن حوله أراد أن يتحدث عن هذا الأمر، فإن الناس تُرجِع كلَّ الذنب إليه، قائلين له: لماذا يَكرَهُك الناس؟ ابْحَثْ في نفسك، فالعيب فيك أنت! والمشكلة أن بعض المختصين يفعلون الأمر نفسه في هذا الشأن، ويُرجعون العيب إليك، ويطلبون منك أن تَجلِس مع نفسك، وتَكتُبَ عيوبَك وتُصلِحَها! وكأن الشخص المكروه هذا شِرِّيرٌ جدًّا، لذا فإن الناس يكرهونه.
وهنا سؤال يُحيرني وهو: على أيِّ شيءٍ بنى الناس قولَهم هذا؟ هل على نظريات نفسية، أو على الواقع؟
فإذا كان هذا القول بناءً على الواقع، فهذا يرجِع إلى أننا في الغالب طيبون، ونَكره الشرَّ ونُحاربه، ولذلك عندما نرى شِريرًا نَنبِذه، لكني أرى العكس، وأن هناك تناقضًا كبيرًا، فكُلُّنا يعيش في مجتمع عربي واحد، حتى لو اختلَفت أسماء البلدان، ومن خلال هذا يرى كلٌّ منا أن كلَّ شخصٍ مَكروه هو شِرير، وهنا أطرَح سؤالًا هو: لماذا يوجد الكثير من الأشرار من حولنا يَحْظَون بالحب والاهتمام الكبير مِن غيرهم؟! وقد تجد شخصًا شِريرًا جدًّا وله مكانة في المجتمع، ووَفْق ذلك فإن الشخص الطيب هو الوحيد الذي يعاني، لأنه لا يوجد شخصٌ يَحتقر شريرًا، ذلك أن الطيب هو الذي يُحْتَقَر ويُكْرَه، هذه هي الحقيقة!
وكما قيل: الطيور على أشكالها تقع، والغراب لا يُصاحب الحمام، بل يصاحب غرابًا مثلَه، لذا فإن من المستحيل أن يُحبَّ شِريرٌ طيبًا، علمًا بأن الأشرار يُشَكِّلون الأغلبية العظمى! أما الطيبون فنادرون ولا يكونون في مكان واحدٍ، وكثيرًا ما يستغل الأشرار هؤلاء الطيبين وقتَ حاجتهم، ثم يَحتقرونهم.
أما إذا كان هذا القول مبنيًّا على نظريات نفسية، فأقول: هذه مجرد نظريات ليست واقعية، بُنِيتْ مِن طرف شخصٍ ما، تَحتمل الصدقَ والكذب، وبُنيت في بيئة غير بيتنا، فمعظمُ علماء النفس ليسوا عربًا، لذا أرجو من المختص النفسي أن ينظُر إلى واقعه، ويَبني نظريات جديدة تَخدُم مجتمعَه!
الجواب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الأخت الفاضلة، أهلًا بك وبتساؤلاتك، وبإذن الله تجدين معنا ما يروي ظَمْأَكِ لمعرفة الحقيقة.
بدايةً يجب أن نفرِّق بين كراهية الناس لشخصٍ ما، وبين كون هذا الشخص شريرًا، ويجب كذلك أن نفرِّق بين كراهية الناس لشخصٍ ما، وبين البُعد أو الإعراض عنه، فليس كلُّ مكروه شريرًا أبدًا، فالناس أنماطٌ مختلفة، وكلٌّ منا يَميل ويتناغم مع مَن يتقارب معه في الفكر والشعور ووجهات النظر.
فقد يكون هناك مَن يُحبني أنا كاتبة هذه الاستشارة، ويَسعَد معي ويرتاح لي، وقد يكون هناك مَن لا تناسبه شخصيتي، ويفضِّل ألا يتعاملَ معي، ويتعامل مع غيري، فهذا الاختلاف في وجهات النظر، ليس بالضرورة أن يكون مَنبعه أني شريرةٌ أو خيِّرةٌ، ولكن لكلِّ إنسانٍ احتياجات يَبني عليها علاقاته بالآخرين، فمن الناس مَن يحتاج إلى شخصية تمتاز بالعقل والحكمة والرَّزانة والهدوء، ومِن الناس مَن يحب أن يتعامل مع شخصية مَرِحة اجتماعية عاطفية، تقدِّر المشاعر أكثر مِن تقديرها الأمور العقلانيةَ، فأرجو أن تَفصِلي بين كون الناس يَميلون إلى التعامل مع شخصٍ، أو لا يَميلون إلى التعامل معه، وكونه شريرًا أو خيِّرًا.
والصحابة أنفسُهم كانوا خيرَ الناس، وخيرَ القرون، ومع ذلك حدَثت بينهم اختلافات، فهذه هي طبيعية الحياة.
النقطة الثانية التي أُحِب أن أُنبِّهَك إليها، وأرجو أن يتَّسع لها صدرُك وعقلك الباحث عن الحقيقة، هي أن تدركي أن المستشار حين يُسدي النصيحة إلى شخص ما، فيقول له: ابدَأ بنفسك، واكتُب عيوبك، وتعرَّف عليها، فليس معنى هذا القول أنه يتَّهم هذا الشخص بالسوء والشر، ولكن نحن نفعَل هذا؛ لأن السائل يستطيع أن يغيِّر نفسه، وهو مسؤول عن تغيير نفسه لا عن تغيير العالم مِن حوله، وإلا فهل يبكي المستشار مع السائل على حال الناس والمجتمع، ويقول للسائل: اصْبِر على حال الشر، أو تعامَل مع الشر بالشر؟!
أما كون هذه الاستشارات مبنية على نظريات غربية، فهذا ليس حقيقيًّا دائمًا، فالوضع مختلف من شخصٍ لآخر، ولعل أقربَ مثالٍ على هذا كثير من المواقع الإسلامية الهادفة التي يقدِّم فيها المستشارون الإجابات من منطلق إسلامي علمي، فعلى سبيل المثال عندما نقول لشخص ما: ابدأ بنفسك، فنحن نفعل هذا مِن منطلق الآيات القرآنية التي تحث الإنسان على العناية بذاته، وتطوير نفسه، والاهتمام بصلاح حالِه؛ يقول الله عز وجل: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾ [الرعد: 11]، وقال: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ ﴾ [المائدة: 105]، وقال: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا ﴾ [الشمس: 9].
ونحن نفعل ذلك؛ لأن تغيير النفس أسهلُ وأهون من تغيير الناس، ولأن كل إنسان منا به عيوبٌ وبه مميزات، والذكي والعاقل مَن انتبه لنفسه، وركَّز معها قبل أن يركِّز مع الآخرين، ومَن استطاع أن يغيِّر نفسه ويُصلح شأنها، فسيكون تأثيره على الآخرين كبيرًا بإذن الله.
أنا أكتُب إليك يا أُخيَّتي، وما زلتُ إلى الآن أُصلِح مِن شأن نفسي، وفي كل مرحلة من مراحل حياتي أقِف مع نفسي وقفةً صادقة، لأرى ما هي عيوبي التي تحتاج إلى إصلاح، وما هي عَثرات نفسي التي تحتاج إلى ترميمٍ، وما الذي قد يُثير الناس مني، وأُحاول أن أتَجنَّبه وأُصلحه إن كان خطأً بالفعل، وهكذا هو الإنسان يعيش ليُطوِّر نفسَه، ويُصلح ذاته، ثم بعد ذلك يحاول إصلاح مَن حوله!
أنتقل معكِ الآن إلى نقطة غاية في الأهمية، وهي أنه علينا أن نَلتزم الصدقَ مع الذات عندما يُجمعَ مَن حولنا في أكثر مِن مكان على أننا بنا عيبٌ ما، وأن الخلل فينا، في هذه الحالة علينا أن نكون أكثرَ صدقًا مع الذات، وأن نبحثَ عن مواضع الخلل لدينا، ونبدأ في إصلاحها، وألا نكابرَ، ونتَّهمَ الآخرين بالنفاق أو الكذب أو التناقض، فهناك عيوبٌ ربما لا نراها في أنفسنا، ولكنَّ الآخرين يرونها جَليَّةً واضحةً من خلال احتكاكهم بنا.
استوقفني كثيرًا عزيزتي وصفُك للأشرار بأنهم محبوبون وأنهم الغالبية، وأن الآخرين يُعاملونهم بتقديرٍ واحترام، بينما يُعامَل الطيبُ بغير ذلك!
الأمور ليستْ بهذه البساطة، وبهذه النظرة العابرة، ولكن الحقيقة أن الشر لا يُحبه إلا أهلُ الشر، والأشرار لا يَميلون إلا إلى بعضهم؛ يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((الأرواحُ جنودٌ مجنَّدةٌ، فما تعارَف منها ائتلَف، وما تناكَر منها اختلَف))؛ صحيح البخاري.
فمن معاني هذا الحديث أن أهل الشر يَميلون إلى بعضهم، وأهل الخير يميلون إلى بعضهم، وهذا يفسر حبَّ الأشرار لبعضهم، كما أن هناك من يُعامل الشرير باحترام لخوفه منه وتَجنُّبِ أذاه، ولأنه ليس بيده شيءٌ يَدفَع به الظلمَ أو الشرَّ عن نفسه إذا وقع الشرُّ عليه!
الآن بعد أن وضَّحتُ لك بعض الأمور، أرجو أن تعيدي مع نفسك تعريفَك للشر، فأنا أعتقد أن لديك نوعًا من التشويش في تعريف الشر؛ لأنك تقولين أن معظم الناس أشرارٌ، وهذا خطأٌ فادح جدًّا، فمن أخطاء التفكير أن تقومي بالتعميم، بل إن الناس بهم الخير الكثير، والخير موجود بوفرة، ولكن قد لا نراه؛ لأنه أحيانًا يكون متواريًا، ولا يَكشِف عن نفسه، أما كون الناس يستغلون الطيبَ ويكونون معه وقتَ حاجتهم، ثم بعد ذلك يبتعدون عنه، فسأُخبرك لماذا، ولكن أرجو أن تَتفهَّمي كلامي، المسؤول عن هذا هو الشخص الطيب نفسه يا عزيزتي، فليس معنى أن أكون طيبًا أن أتَّسم بالسذاجة، فسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يقول: (لستُ بالخِبِّ، ولا الخِبُّ يَخدَعُني)؛ أي: لستُ بالماكر المخادِع، ولا أنا ساذَجٌ أسمَح للمخادع أن يَخدَعَني.
المشكلة أن بعض الطيبين يتعاملون بسذاجة شديدة وبراءة شديدة، ويتعاملون مع الناس بدون حكمةٍ وفِطنة وانتباهٍ؛ مما يوقِعهم في كثير من الصدمات.
الطيبيون عليهم أن يتعلَّموا مهارات التعامل مع الآخرين، وأن يتعلَّموا حكمةَ التعامل، وأن يتميَّزوا بالفِطنة، وأن يكونوا طيبين بالفعل، ولكن بنوعٍ من الذكاء.
أخيرًا أرجو منك أختي الفاضلة إن كنتِ عانيتِ في حياتك مِن ظلمِ بعض الناس، أو التعامل مع أنماط غير جيدة - أن تَقفي مع ذاتك، وتكتشفي أسباب هذه الصدمات، وكيفية التعامل معها في المستقبل، وأن تقرئي أكثرَ في أنماط البشر واختلاف الشخصيات، وعليك محاولةَ توسيع نظرتك وحُكمك على الأمور وعلى الناس، ومعرفة أن الحياة تَحتمل الكثيرَ من الاختلافات ووجهات النظر.
أسألُ الله أن يَمُنَّ عليك بواسع العلم، وأن يَرزُقَكِ الحكمةَ.
صدر حديثا على موقع ارشيف تقنية تمكنك عند السماع اونلاين لاي مصحف او اي صوتيات
يمكنك 2 ميزة
الميزة الاولى___ستجد رسمة الساعة اعلى الصفحة على اليمين__هذه الرسمة لتسريع الصوت
فيمكنك تسريع الصوت لاي مصحف بمقايييس مختلفة للسرعة للسماع حدر اونلاين لاي مصحف
وقبل ان اذكر لك الميزة الثانية اليك الرابط
هنا آلاف المصاحف مرفوعة على ارشيف مع الترتيب للاحدث فتابع الجديد يوميا هنا https://archive.org/search.php?query...rt=-publicdate
____الميزة الثانية ____رسمة البطة___ستجدها اعلى الصفحة على اليمين ايضا بجوار سور المصحف الصوتية في جدول السماع
اذا ضغطت على رسمة البطة ستحول الشكل الى مشغل صوتيات مع خاصية الكوليزر الرهيبة للسماع اونلاين
بجودة صوت خيالية مع تغيير الكوليزر حسب ذوقك في الاستماع للحصول على صدى صوت وتقنيات رهيبة
ستجد الخانة الثانية مكتوب فيها على اليسار كلمة
title
وامامها على اليمين مستطيل خالي
اكتب في المستطيل الخالي امام كلمة تيتل -----اكتب فيه اي شيء
ثم انتر او ثم اضغط على كلمة
search
اسفل الجدول الاول
وكلمة تيتل معناها العنوان --بعكس الخانة الاولى
any field
يعني اي مكان لكن لو كتبت امامها سيظهر لي نتائج كثيرة غير دقيقة
لكن الكتابة بجوار التتل افضل لكي يكون بحث اكثر دقة فانا مثلا ابحث عن مصحف العجمي
اكتب امام التتل كلمة العجمي
واذا اردت الملفات المبرمجة لبرنامج كلام الله
فاكتب في خانة البحث امام التتل كلمة---برنامج كلام الله ---ثم اكتب بجوارها اسم اي قارئ
واذا اردت اي مصحف مقسم صفحات او ايات
فاكتب في خانة البحث اسم اي قارئ و بجواره صفحات او ايات
حسب ما تريد
ولاحظ ان كتابة الكلمة حساسة
فحاول تجرب كل الاقتراحات يعني مثلا
مرة ابحث عن العجمي بالياء ---ومرة ابحث عن العجمى هكذا بدون نقط الياء
لان صاحب المصحف الذي رفعه لو كتبه بالياء اذن انا لازم اكتب في بحثي نقط الياء
لان موقع ارشيف دقيق في كتابة كلمة البحث بعكس جوجل الذي لا يدقق في كتابة كلمة البحث
والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله https://archive.org/download/akhtaaa...ng-of-hafs/pdf
واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة في الاية رقم 3 والسورة رقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت
ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
والهدية الرابعة
ستجد الخانة الثانية مكتوب فيها على اليسار كلمة
title
وامامها على اليمين مستطيل خالي
اكتب في المستطيل الخالي امام كلمة تيتل -----اكتب فيه اي شيء
ثم انتر او ثم اضغط على كلمة
search
اسفل الجدول الاول
وكلمة تيتل معناها العنوان --بعكس الخانة الاولى
any field
يعني اي مكان لكن لو كتبت امامها سيظهر لي نتائج كثيرة غير دقيقة
لكن الكتابة بجوار التتل افضل لكي يكون بحث اكثر دقة فانا مثلا ابحث عن مصحف العجمي
اكتب امام التتل كلمة العجمي
واذا اردت الملفات المبرمجة لبرنامج كلام الله
فاكتب في خانة البحث امام التتل كلمة---برنامج كلام الله ---ثم اكتب بجوارها اسم اي قارئ
واذا اردت اي مصحف مقسم صفحات او ايات
فاكتب في خانة البحث اسم اي قارئ و بجواره صفحات او ايات
حسب ما تريد
ولاحظ ان كتابة الكلمة حساسة
فحاول تجرب كل الاقتراحات يعني مثلا
مرة ابحث عن العجمي بالياء ---ومرة ابحث عن العجمى هكذا بدون نقط الياء
لان صاحب المصحف الذي رفعه لو كتبه بالياء اذن انا لازم اكتب في بحثي نقط الياء
لان موقع ارشيف دقيق في كتابة كلمة البحث بعكس جوجل الذي لا يدقق في كتابة كلمة البحث
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلمة محبة لدينها وأمتها
وهي على مذهب أهل السنة والجماعة
ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط
دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطاً بميزان الشرع المطهر