الشيعي يشهد على ان كثيراً من الصحابة والتابعين أصحاب علي بن أبي طالب أبناء زنا ولإبليس أشرف منهم

الشيعي يشهد على أن كثيراً من الصحابة والتابعين أصحاب علي بن أبي طالب أبناء زنا ولإبليس أشرف منهم

.

.
.
.

يقول الشيعي المرتضى في كتابه رسائل المرتضى ج3 ص114 :
« ومعلوم أن جمهور أصحابه وجلهم كانوا ممن يعتقد إمامة من تقدم عليه (ع)، وفيهم من يفضلهم على جميع الأمة ».


ويقول مركز أبحاث الشيعة ( مركز الأبحاث العقائدية ) التابع للسيستاني :
« بل كثير من الصحابة وأكثر التابعين كانوا يعتقدون بصحة خلافة الخلفاء السابقين ».

.
.
.
.

و إليك ما قاله الشيعة في كثيراً من الصحابة و التابعين وهم أصحاب علي بن أبي طالب ( الجمهور ) :

.
.
.
.

يحب علي بن أبي طالب ولكنه : (ابن زنا ؛ حتى لو أحب علي بن أبي طالب وصام وصلى فهو إبن زنا ؛ ولا تنفعه هذه المحبة وهو ناصبي كافر منافق في النار). لأنه من جمهور أصحاب علي بن أبي طالب الذين يعتقدون إمامه من تقدم علي بن أبي طالب :

1- يقول مرجع الشيعة وشيخ الفقهاء إبن إدريس الحلي في كتابه أجوبة مسائل و رسائل في مختلف فنون المعرفة ص238 : (( كل من لم يكن (شيعياً امامياً اثنى عشري) فهو ناصبي ؛ ناصب. أما غير ذلك فهو : تسامح و تساهل و تقية ، و اتقاء على المذهب )).
** قيل عنه - تجده في مقدمة كتب ابن ادريس مثل مقدمة كتاب السرائر : (ابن ادريس شيخ الفقهاء بالحلة)
(قال الشهيد الاول في اجازته لابن ادريس لقبه بــ : (الشيخ الأمام العلامة شيخ العلماء وزعيم الطائفة الشيعية).
(خير العلماء والفقهاء فخر الملة والحق والدين).

.
.
.
.

2- يقول محقق الشيعة البحراني إستاذ فن أهل الحديث فقيه الشيعة في كتابه الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة - المحقق البحراني 5/ 166 ؛ 10/ 44 ؛ 18/ 55 360 ؛ 24/ 60 : الناصبي ؛ الناصب هو كل من قدم أحداً على علي بن أبي طالب. [وقال] و المراد بالناصب هو مطلق المخالف كما حققناه في كتاب الشهاب الثاقب. [وقال]: أقول: (( من أوضح الواضحات في جواز غيبة المخالفين طعن الأئمة (ع) بأنهم أولاد زنـا )) [1] .
** قيل عنه : (فقيه الشيعة).
مقدمة منتهى المطلب للحلي (ط.ج) 1/ 20 بقلم صفاء الدين البصري
(من أهل فن الحديث).
كتاب الصلاة للخوئي 1/ 143

.
.
.
.

[1] يقول الشيعي : من يحب علي بن أبي طالب وأهل البيت ولكنه لم يكن شيعياً امامياً اثنى عشرياً ؛ فهو إبن زنا - إبن بغايا - إبن حرام - ناصبي :

الرسائل الفقهية - الخاجوئي - ج 1 الصفحة 126
الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - الصفحة 286
حكم زواج الشيعي - آية الله المحقق الفقيه الشيخ محمد جميل العاملي ؛ موقع العترة الطاهرة للدراسات : ((صحيحة أبي حمزة في الكافي 8/ 186))
سند العروة الوثقى - الشيخ السند - ج 2 - الصفحة 148 ((ما روي مستفيضاً أن ما عداهم أولاد بغايا))
الانور الغروية في شرح اللمعة الدمشقية - الشيخ ملا جواد - [مخطوط] : ((وانهم اولاد زنا واولاد بغايا وانهم انجس من الكلاب متجاوزة حدّ المتواتر))
الحدائق الناضرة - المحقق البحراني 18/ 155 ((هامش المؤلف رقم : 1 ؛ أقول: من أوضح الواضحات في جواز غيبة المخالفين طعن الأئمة (ع) بأنهم أولاد زنـا))
كتاب النكاح - الشيخ السند ج 2 - الصفحة 165 : ((مستفيضاً أن ما عداهم أولاد بغايا))
الرسائل الفقهية - الخاجوئي - ج 1 الصفحة 126 : ((وهو صريح في أن مخالفينا أولاد الزنا))
آية الله المحقق الفقيه المجاهد الشيخ محمد جميل العاملي - موقع العترة : [ما حكم زواج الشيعي الموالي من المخالفة الناصبية الكافرة ؟ وبالعكس ؟] : ((كما أنه وردنا في أخبار تجاوزت التواتر الإجمالي ما يشير إلى حقيقة أن المخالفين أولاد حرام، وفي بعضها بلغ حد الإستفاضة بأنهم أولاد بغايا ما خلا الشيعة))
وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 16 - الصفحة 37 ؛ تأويل الآيات - شرف الدين الحسيني - ج 1 - الصفحة 194 ؛ تفسير نور الثقلين - الشيخ الحويزي - ج 2 - الصفحة 156 ؛ مصباح الفقيه (ط.ق) - آقا رضا الهمداني - ج 3 - الصفحة 156 ؛ منهاج الفقاهة - السيد محمد صادق الروحاني - ج 2 - الصفحة 228 ؛ الفقه – فاضل الهرندي – ج 1 – الصفحة 473 ؛ بلغة الفقيه - السيد محمد بحر العلوم - ج 1 - الصفحة 218 ؛ كتاب المكاسب – الشيخ مرتضى الأنصاري – ج 2 – الصفحة 119 ؛ جواهر الكلام - الشيخ الجواهري - ج 16 - الصفحة 157 ؛ كتاب الخمس – الشيخ مرتضى الأنصاري – الصفحة 379 ؛ حاشية المكاسب – السيد الطبطبائي اليزدي – ج 1 – الصفحة 52 ؛ دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية - الشيخ المنتظري - ج 3 - الصفحة 78 ؛ الإمام علي بن أبي طالب (ع) - أحمد الرحماني الهمداني - الصفحة 129 ؛ مقامات فاطمة - محمد السند - الصفحة 167 ؛ فقه الصادق - الروحاني - ج15 الصفحة 96 ؛ الوافي - الكاشاني - ج10 الصفحة 331 ؛ الشيعة في أحاديث الفريقين - السيد الأبطحي - الصفحة 326 ؛ التشريع الاسلامي - المدرسي - ج5 الصفحة 310 ؛ مقامات الزهراء - محمد علي الحلو - الصفحة 177 ؛ الامام المهدي في الكتاب والسنة - سعيد أبو معاش الصفحة 169 ؛ تفسير الصافي - الكاشاني ج2 الصفحة 348 ؛ تشريح المطالب - سيد محمد جواد طهراني - ج4 الصفحة 1084 ؛ تفسير أبي حمزة - جمع وتأليف عبد الرزاق محمد حسين - الصفحة 190 ؛ معجم أحاديث المهدي - الكواراني - ج5 الصفحة 154 ؛ الحكومة العالمية للمهدي في القرآن والسنة - محمود خراساني - الصفحة 45 نظام الحكم الاسلامي - المنتظري - الصفحة 468

.
.
.
.

3- يقول الشيعي الإمام العالم القطيفي من كبار المجتهدين و المتشرفين بلقاء المهدي في كتابه الفرقة الناجية ص170: (( من قدم على علي بن أبي طالب غيره يكون ناصبياً )).
** قيل عنه : (عالم فاضل بلغ الغاية و تشرف بلقاء المهدي).
لؤلؤة البحرين للبحراني ص60 ؛ النجم الثاقب للطبرسي 2/ 326
(الشيخ الامام الجليل من كبار المجتهدين).
روضات الجنات الخونساري 1/ 25

.
.
.
.

4- يقول كعبة دين الشيعة الشيخ التستري في كتابه مجالس المؤمنين 2/ 21 ونقله عنه آية الشيعة الامامية الاثنى عشرية العظمى و بحر علومهم جعفر باقر بحر العلوم في اسرار العارفين ص614 : (( الناصبي ؛ الناصب هو من قدم على علي بن أبي طالب غيره )).
** قيل عنه : (كعبة الدين ومناره).
شهداء الفضيلة للأميني ص177
(عالم فاضل ناقد).
رياض العلماء وحياض الفضلاء للميزرا الافندي الاصبهاني 5/ 265

.
.
.
.

5- يقول الشيعي : محبة علي بن أبي طالب لا تنفع لا تنفع وهي هباءاً منثوراً ؛ ومن يحبه فهو ابن زنا ناصبي منافق كافر عدو لعلي بن أبي طالب.
مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان المؤلف : المحقق المقدّس الاردبيلي 2/ 355 : ((الرواية صحيحة وهي تدل على أنه من لم يكن عدواً لعدو علي أبي طالب مع محبته فهو عدو ، فتأمل)). وقال : ((والأخبار في ذلك كثيرة جداً ، حتى ورد : [من فضلهم على غيرهم ولكن لم يبرء من غيرهم ليس بشي‌ء ، لا يقبل ولايته ولا يدخل الجنة ، وانــــه عـــــدو])). وقـال المحقق البحراني في الأنوار الحيرية 1/ 185 ((روي عنهم بأسانيد متعددة انهم (ع) قالوا : لا يجتمع حبنا وحب أعدائنـا في قلب واحد)). وقال محمد السند في الغلو و الفرق الباطنية ص362 ((الذي يوالي أهل البيت (ع) ولكنه يضعف عن البراءة من أعـدائـهم فهو [عــدو] كما في صحيحة إسماعيل الجعفي. وفي مستظرفات السرائر : (( قيل للصادق (ع) أن فلاناً يواليكم إلا أنه يضعف عن البراءة من عدوكم قال (ع) : هيهات كذب من ادعى محبتنا ولم يتبرأ من عـدونــا. ومن هنا أفتى الشيخ في المبسوط والقاضي في المهذب والعلامة في التذكرة أنه لا يجوز إمامة من يتظاهر بولاية أمير المؤمنين (ع) ولم يتبرّأ من أعــدائـــه)). قال علي أصغر مرواريد في الينابيع الفقهية 3/ 409 ج3 ص409 : ((لا تجوز إمامة ومن يتظاهر بولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) ولا يتبرأ من أعــدائــه)).
وفــي معتبرة" -و- "تـــامـــة السند لوثاقة رواته" ما سأل محمد بن علي بن موسى الأشعري القمي من رجال أبي الحسن الثالث علي بن محمد الهادي (ع) من جملة مسائله التي سألها، فإنها مروية معروفة عند أصحابنا قـــال: (( وَكَتَبْتُ إِلَيْهِ أَسْأَلُهُ عَنِ النَّاصِبِ هَلْ أَحْتَاجُ فِي امْتِحَانِهِ إِلَى أَكْثَرَ مِنْ تَقْدِيمِهِ الْجِبْتَ (أبو بكر الصديق) وَالطَّاغُوتَ (عمر بن الخطاب) وَاعْتِقَادِ إِمَامَتِهِمَا ؟ فَرَجَعَ الْجَــــــوَابُ : «مَنْ كَانَ عَلَى هَذَا فَهُوَ نَاصِب» )) . سند العروة الوثقى "كتاب الصلاة" - الشيخ محمد السند ص440 ؛ كتاب الصلاة - تقرير ابحاث السيد محمد المحقق الداماد - تأليف محمد مؤمن القمي ج2 ص297 - 301 ؛ أجوبة مسائل ورسائل في مختلف فنون المعرفة لإبن إدريس الحلي ص235 ؛ السرائر الحاوي لتحرير الفتاوي لإبن إدريس الحلي ص583 ؛ موسوعة الهادي للنبهاني ج2 ص114 و ج3 ص213 | ((وهذا الخبر كما ترى مصرّح بثبوت النصب والعداوة لكلّ مقدّم للجبت والطاغوت. - ومنه يعلم انّ مجرّد تقديمه الجبت والطاغوت مظهر ودليل على النصب والعداوة لهم)). الأنوار الحيرية و الأقمار البدرية الأحمدية - المحقق الشيخ يوسف البحراني ص169 : ((وهو صريح في ان مظهر النصب والعداوة، هو القول بإمامة الأولين)). غاية الآمال في شرح كتاب المكاسب - الشيخ محمد حسن المامقاني ج1 ص112 ((وهو صريح في ان مظهر النصب و العداوة، هو القول بإمامة الأولين)). الحدائق الناضرة - المحقق الشيخ يوسف البحراني ج18 ص158 : ((المنافق هو المخالف مطلقاً)). روض الجنان (ط.ق) - الشهيد الثاني ص307 والظاهر من الأخبار و كلام : ((الأصحاب أن المراد بالمنافق هو غير الإثنى عشري)). ملاذ الأخيار - العلامة المجلسي 5/ 359 : ((المراد بالمنافق هنا المخالف كما يدل عليه الخبر وكلام الأصحاب)). مدارك الأحكام - العاملي 4/ 169 : ((المراد بالمنافق هنا المخالف كما يدل في الاخبار و كلام الاصحاب (انتهى) وهو كذلك)). مناهج الأخيار - العلوي 1/ 655 : ((والمراد بالمنافق المخالف)) كشف اللثام - الفاضل الهندي 2/ 344 : ((والمنافق وهو هنا المخالف مطلقاً)). الروضة البهية - الشهيد الثاني 1/ 429 : ((المنافق المخالف بل هو المراد منه)). ملاذ الأخيار - المجلسي 5/ 350
# يقول المازندراني في شرح أصول الكافي 10 / 115 و 117 بعدم وجود مستضعفين أصلاً هكذا حرفياً
((ما تركتم أحدا على هـــذا الوصف لافشائكم أمرنا حتى تتحدث النساء والجواري في خدورهن والسقايات في طريق المدينة، وإنما خص العواتق بالذكر وهي الجارية أول ما أدركت لأنهن إذا علمن مع كمال استتارهن فعلم غيرهن به أولى)). ويقول :- ((لايوجد شيء أسمه مستضعف فإما مؤمن أو كافر)). وقال أيضاً : ((ومن ههنا ظهر أن اليوم ليس بمستضعف لشيوع الحق وبلوغه إلى الناس فمن قبله فهو مؤمن ومن لم يقبله فهو كافـر)). وفــــي مرآة العقول 11 / 210 يقول المجلسي : ((المستضعفين نواصب)) و قال أيضاً : ((وهذه الإذاعة - إذاعة دين السبئية وأسرارها- صارت سبباً للضرر على الأئمة وشيعتهم , ولم ينفع لهداية الخلق ، وصارت سبباً لصيرورة المستضعفين نواصب غير معذورين)). ويقول العلامة التبريزي في اللمعة البيضاء ص 605 و العلامة الطريحي في مجمع البحرين 4/ 354 : ((صبيان المخالفين مـنـافـقـيــن)). ويقول المحقق العلامة محمد جميل حمود في كتابه معنى الناصب ص 91 :- ((كل من قلد أحد "المذاهب الأربعة" لا يعتبر مستضعفاً ؛ لأنه بمجرد وقوفه مع أحد المذاهب الأربعة يصير عارفاً بأصل الخلاف)). ويؤكد ذلك المحقق العلامة في موقعه [العترة www . aletra . org ] بعنوان : أحكام المخالفين "الاستدلال على كفر المخالفين و نجاستهم - بحث فقهي مهم وقيم :- ((أن عقول المستضعفين كعقول الصبيان غير قادرة على التمييز، نظير الصبي ليس بمقدوره التمييز بين الصحيح والسقيم، وأين هذا من عامة المخالفين !!!)) و قال أيضاَ : ((أن الحجة لم تترك أحداً من المخالفين في عصر الأئمة الطاهرين (ع) إلاَّ وقد وصلته الحجة مع إنعدام المواصلات ووسائل الإعلام فكيف بعصرنا هذا الذي لم يسلم بيت إلاّ وفيه تلفزيون أو راديو أو إنترنت يرون ويسمعون عن الشيعة وما هم عليه،فكيف يدّعى حينئذٍ بأنهم جاهلون ولم تصلهم الحجة؟؟!!))

.
.
.
.

6- وقال الشيعي أيضاَ : أنت تحب علي بن أبي طالب ..!! تحب أهل البيت ..!! أنت ابن زنا مهما زاد حبك و إيمانك وإسلامك فأنت ابن زنا ؛ لذلك نرى الشاعر أبو حسن سليمان البحراني يقول كما نقل المحقق في الحدائق الناضرة 14/ 166 : (( و هو صريح في ان جميع المخالفين نصاب كفار مبغضون لأهل البيت (ع) وقد نظم ذلك جملة من أصحابنا: منهم- شيخنا أبو الحسن الشيخ سليمان ابن عبد الله البحراني ؛ و المراد بالناصب هو مطلق المخالف )).

.
.
.
.

7- ويقول الشيعي : أنت تحب علي بن أبي طالب وأهل البيت !! ، لن تنجيك ولن تنفعك محبة علي وأهل البيت ؛ بل يجب قتلك ودمك ومالك حلال (قبل وبعد ظهور المهدي) فالمهدي أصلاً لن يستتيب أحداً من أهل السنة و الجماعة وسوف يذبحهم كالشياه ذبحاً ؛ "فمن جمع حب الصحابة مع حب علي فهو ناصبي". وهم خالدون في النــار.
مفتاح الکرامة في شرح قواعد العلامة - العاملي - ج12 ص215 ؛ أحكام المتاجرة المحرمة - مهدي كاشف الغطاء - ص172 ؛ الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب - المحقق البحراني - ص266 ؛ المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية "الطبعة الأولى ؛ دار اللوامع"- حسين الدرازي ص289 ؛ الصراط المستقيم - علي العاملي النباطي ج2 ص252 ؛ غيبة الامام المهدي عند الامام الصادق - العميدي ص30 ؛ كتاب الغيبة - النعماني ص284

.
.
.
.

8- ويـقـول الشيعي :
إن ابليس إبليس ، و اليهودي و النصراني والبوذي والهندوسي والسيخي الخ الخ ؟
تنجيـه و تنفعـه محبـة علي بن أبي طالب وأهل البيت "لأن حبهم حب حقيقي و صادق".
الروضة في فضائل أمير المؤمنين – شاذان بن جبريل القمي - ص188 ؛ جواهر المطالب في فضائل علي – الطريحي - ص103 ؛ الروضة في المعجزات والفضائل - ص151 ؛ شجرة طوبى – الحائري - ج2 ص223 ؛ روضة المتقين – المجلسي الأول - ج8 ص646 ؛ عوالم العلوم – الاصفهاني - ج1 ص270 ؛مدينة المعاجز – البحراني - ج1 ص121 ؛ الأمالي - الصدوق - ص428 ؛ أسرار الأسماء وخواصها – عبد الرسول زين الدين - ص261 ؛ مشارق أنوار اليقين - البرسي - ص250 ؛ علل الشرائع - الصدوق - ج1 ص144 ؛ بحار الأنوار – المجلسي - ج37 ص102 - ج39 ص162 - ج63 ص238 - ج18 ص83 - ج27 ص13 - ج63 ص80 - ج94 ص12 ؛ الأنوار النعمانية – الجزائري - ج3 ص75 - ص95 ؛ نحن والأولاد في مآثر أهل البيت (ع) – حمزة عندليب - ج1 ص270 ؛ مناقب آل ابي طالب – بن شهرآشوب - ج2 ص68 - ص250 ؛ الكوثر في أحوال فاطمة – الموسوي - ج3 ص150
عيون أخبار الرضا – الصدوق - ج1 ص77 ؛ موسوعة فاطمة الكبرى – الزنجاني - ج17 ص269 - ج19 ص218 ؛ يا علي – الشيخ عبد الرسول زين الدين - ص255 ؛ غاية المرام وحجة الخصام – التوبلي - ج1 ص309 ؛ مسند الرضا – عطاردي - ج1 ص135 ؛ الخصال - الصدوق - ص639
زهرة الربيع - الجزائري - ص340 وقــال : (أقول: لعلّ ما أمّل به إبليس من محبّة علي بن أبي طالب يصل إليه نفْعه في تخفيف العذاب). ؛ كشف الغمة - الأربلي - ج1 ص93 ؛ مدينة المعاجز - البحراني - ج1 ص127 ؛ مستدرك الوسائل - الطبرسي - ج5 ص232
بر الأخوان - تحقيق مهدي هوشمند - ص12 ؛ روضة الواعظين - الفتال النيسابوري ص417 ؛ مسند الصادق - العطاردي - ج12 ص279 - ج21 ص131
الموسوعة الكبرى لفاطمة - الزنجاني - ج21 ص237 ؛ تفسير نور الثقلين - العروسي - ج5 ص20 ؛ مستدرك سفينة البحار - النمازي ج2 ص156 ؛ اللمعة البيضاء - التبريزي - ص48 ؛ المحتضر - الحلي - ص112 ؛ سفينة البحار - القمي - ج2 ص343 ؛ المحاسن - البرقي - ج2 ص332 ؛ إثبات الهداة - العاملي - ج3 ص111 وقــال (ص) : (يا با الحسن هذا لمن يحبك من أهل الذمة من اليهود والنصارى والمجوس ، وشيعتك المؤمنون معي ومعك غدا في الجنة). ؛ أصل زيد الزراد - زيد الزراد - ص96 ؛ مستدرك الوسائل - الطبرسي - ج2 ص470 ؛ خاتمة مستدرك الوسائل - الطبرسي - ج5 ص19 ؛ جامع أحاديث الشيعة - البروجردي - ج3 ص482

.
.
.
.
.

اضغط هنا للذهاب ل مصدر عنوان موضوعنا...